في احدى اللقاءات التي جمعت بيني أنا ومجموعة من الشباب
بالمفكر إن صح اللقب أحمد البغدادي ،
ودار الحوار حول العلمانية وبتفكيره الشخصي و وجهة نظره حول الإسلاميين ،
واستمر الدكتور أحمد بحواره إلى أن انتهى من حديثه وابتدأ الحوار المفتوح
ودار الحوار حول العلمانية وبتفكيره الشخصي و وجهة نظره حول الإسلاميين ،
واستمر الدكتور أحمد بحواره إلى أن انتهى من حديثه وابتدأ الحوار المفتوح
من خلال طرح الأسئلة والإجابة عليها من قبل دكتورنا الفاضل ،
وسأل الشباب الدكتور حتى أتى دوري ،
وسأل الشباب الدكتور حتى أتى دوري ،
فسألته قائلا :
في البداية أشكرك دكتور على ما تفضلت به من معلومات أفدتنا بها
لكن لدي بعض الأسئلة أود توجيهها إليك لنستقي من خبرتك التي وهبها الله لك
لكن لدي بعض الأسئلة أود توجيهها إليك لنستقي من خبرتك التي وهبها الله لك
(سأكتفي بذكر السؤال المرتبط بالموضوع)
سمعت في إحدى المقابلات التي تفضلت بها في إحدى القنوات الفضائية ودار
الحديث فيها عن مناهج التربية وحصص القرآن ،
وتكلمت عن هذا الموضوع ورأيك بحصص القرآن فكانت وجهة نظرك ألخصها
وتكلمت عن هذا الموضوع ورأيك بحصص القرآن فكانت وجهة نظرك ألخصها
بأنك ترى أن تعليم الموسيقى لابنك أفضل من تعليمه للقرآن !! وأن ليس لديك
أي مقدار للثقة في معلم التربية الإسلامية !! فأريد من سماحتك تعليقا مبسطا حول
هذه الكلمات التي تفضلت بها في تلك القناة .....
فارتعد وجهه غاضبا من هذا السؤال في هذا المكان ،
ورد علي( أنا لم أقل ما قلت ولم آتي بأي مما ذكرنته ) !!
و تهرب من الموضوع بسؤاله لي عن شخصي وأمور تخصني أنا
وقوله لي أنا لست مستعدا لأحاور شخصا مثلك بهذ الأسلوب !
(وكلنا يعلم أن هذا الأسلوب أسلوب تهرب من السؤال !! )
( مع أني لا أرى أني تعرضت لشخصه ، لكن هذا كلامه بنفسه
وحاورته بأسلوب متأدب وأردت منه تعليقا بسيطا ليوضح وجهة نظره )
بما أننا في شهر الصيام ( والقرآن ) أردت أن أشارككم في هذه المقالة
لأننا نقرأ القرآن كل يوم في هذا الشهر ، فنحن كلنا نعرف قيمة ومنزلة القرآن
خاصة في هذه الأيام
ولتعرفوا كيف ينظر بعض المسلمين للقرآن ،
لأننا نقرأ القرآن كل يوم في هذا الشهر ، فنحن كلنا نعرف قيمة ومنزلة القرآن
خاصة في هذه الأيام
ولتعرفوا كيف ينظر بعض المسلمين للقرآن ،
فانظروا اخواني وأخواتي لهذا المشهد وأمتعونا بتعليقكم ، فهل من مؤيد وهل من معارض ؟؟
(مقابلة البغدادي وكلامه عن القرآن والموسيقى)
هناك 10 تعليقات:
مقارنة القرآن الكريم بالموسيقى وقاحة منقطعة وجرأة مريضة
من حقّة فعلاً أن يطالب بالتعليم الذي يريده لإبنه وإن كان موسيقى رغم حرمتها إلا أن الكثيرين لا يعترفون بهذه الحرمة ..
ومن جهه أخرى غباء فادح أن يتهم جميع
مدرسي التربية الإسلامية بعدم الأمانة
وأداء الرسالة الوسطية ..
(الأصابع مو سوى ! )
أسلوب غير لبق بالحديث عن القرآن الكريم
ومقارنته مع الموسيقى لاسيما عدم الإكتراث بقيمة هذا الكتاب المقدس ..
محسد :
كما قلت ، جرأة مريضة
جنون احساس :
فعلا (الأصابع مو سوى )
مشكورين على مروركم : )
وااايد تصير انهم يقولون كلام.. ومن تيي تواجهم يقومون بانكار ما قالوه..
رغم انهم قالوا هذا الكلام بملئ ارادتهم..
الله يهدي الجميع..
يعطيك العافية
هاموورة :
هتلر يقول : (الرجل العظيم هو الذي يتحمل نتائج عمله)
وأخونه كلامه مو قادر يتحمله !!
الله يعافيج : )
معارضة طبعاً
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم
يعني انكاره و الحجج الي قالها لو يتمعّن السامع و يستوعب سيرى ان خلاصتها هو الكلام الذي وجهه الدخيل له.. بالضبط نفس الكلام بس بصيغه ثانيه .. النتيجة واحدة و هو تفضيله حصص الموسيقى على حصص القرآن و حفظه
ما في وجه مقارنة والدكتور البغدادي من وين كان لى وين صار والله يهديه ويهدينا
مشكلة العلمانيين بالكويت انهم يهاجمون الدين بالكويت ولكن الفكر العلماني حسب تعريفاته يجب أن يعترف بالدين وتواجده في الدولة ولكن في اماكن العبادة والتعليم وهذا ما لا يعترفون فيه
اختي غير :
كلامج سليم ، كان يلف ويدور وبالنهاية نفس النقطة
أخوي مشاري :
اي والله هذولي العلمانيين الي عندنا للأسف
شاكرلكم مروركم : )
السلام عليكم
مصيبه والله
يقارن الموسيقى بالقرآن
و المشكلة أنكر يعني حتى شجاعة
ماكو مو هذا رايه اللي قاله!!
============
يعطيك العافية إخوي قرار
مدونة رائعة
متابعين لها إن شاء الله
منال :
وعليكم السلام والرحمة ، صدقتي ما عنده شجاعة يتحمل أقواله
الله يعافيج ، شاكرلج مرورج : )
إرسال تعليق